رانيا الصالحيّ
الاثنين، 2 أبريل 2012
طفلة "
ترعبني أصواتهم أصبحتُ أتحاشى الجلوس معهم !
قسوته ترعبُ قلبي
فلا زلتُ طفله
وأخاف منهم كثيراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق